الرئيسية | | اخطاء الحاج والمعتمر | المرجع السيد علي السيستاني(دام ظله) | فوائد: تتضمّن مسائل لها صلة بالحجّ أو العمرة: | 22. ورد ذكر الجاهل القاصر والمقصّر في هذا الكتاب وغيره، وعليه فلا يعدّ الجاهل المعتقد بالخلاف [كما هو الحال في كثير من الناس] جاهلاً قاصراً في مطلق الأحوال، بل إنّما يعدّ قاصراً فيما إذا لم يقصّر في مقدّمات حصول الجزم بالخلاف، وإلا فهو جاهل مقصّر، كمن لا يتعلّم فيؤدي ذلك به إلى الاعتقاد بما هو خلاف الواقع(*).
22. ورد ذكر الجاهل القاصر والمقصّر في هذا الكتاب وغيره، وعليه فلا يعدّ الجاهل المعتقد بالخلاف [كما هو الحال في كثير من الناس] جاهلاً قاصراً في مطلق الأحوال، بل إنّما يعدّ قاصراً فيما إذا لم يقصّر في مقدّمات حصول الجزم بالخلاف، وإلا فهو جاهل مقصّر، كمن لا يتعلّم فيؤدي ذلك به إلى الاعتقاد بما هو خلاف الواقع(*).
هامش
(*)إذا شكّ المكلّف في حالة من الحالات أنّ الجهل قصوريّاً أو تقصيرياً أمكن البناء على الصحّة. كما أنه ليس من وظيفة المسؤول (المرشد الديني وغيره) تشخيص الموضوع، وأنّ السائل هل كان قاصراً أو مقصّراً؟ بل على المسؤول بيان ...
  04 تموز 2018 - 05:14   قرئ 209 مرة   التفاصيل
المجموع: 1 | عرض: 1 - 1