هامش
04/07/2018 05:14:00 |
20/شوال/1439|عدد القراءات : 246

(*)إذا شكّ المكلّف في حالة من الحالات أنّ الجهل قصوريّاً أو تقصيرياً أمكن البناء على الصحّة.
كما أنه ليس من وظيفة المسؤول (المرشد الديني وغيره) تشخيص الموضوع، وأنّ السائل هل كان قاصراً أو مقصّراً؟ بل على المسؤول بيان الحكم بالنسبة لكلّ واحدة من الحالتين (القصور + التقصير)، ويرجع التشخيص إلى المكلّف نفسه أو إلى العرف.