هامش
04/07/2018 05:13:00 |
20/شوال/1439|عدد القراءات : 460

(*)وقد تسأل: أنّه لو دخل وقت الصلاة والمكلّف في العمل، ودار الأمر بين الصلاة في وقت الفضيلة من غير إقبال وخشوع وبين التأخير مع حصول الخشوع؟
الجواب: الظاهر أن الصلاة مع الإقبال -ولو مع التأخير بعض الشيء- أفضل من الصلاة في أول الوقت من غير إقبال، وإن كان للإنسان أن يسعى إلى تحصيل الإقبال على الله سبحانه وتعالى في أوّل الوقت.